موجز حماك
المحامي وممثل جمعية حقوق الإنسان الكويتية، محمد العتيبي: ملف القيق اختبار للمنظمات الإنسانية الدولية التي توقع وبشكل مستمر على اتفاقيات في مجال المدافعة لحفظ حقوق الإنسان، مطالباً إياها بالوقوف إلى جانبه بشكل جاد والوقوف بجانب الإنسان وعدم ربطها بالشأن الإنساني.
عضو جمعية الصحافيين الكويتية زهيران أبا الخيل دعا لجان الحريات العربية والدولية إلى القيام بوقفات تضامنية مع القيق الذي لم يكن يمارس سوى عمله.
رئيس البرلمان العربي ونائب مجلس الأمة السابق علي الدقباسي، فقال: %90 من الذين يتعرَّضون للاضطهاد حول العالم هم من البلاد العربية، إلى جانب أفغانستان، وفق الإحصاءات العالمية، والقضية الفلسطينية والمسجد الأقصى هما قضية المسلمين، حتى وإن كانت هناك محاولات لتغيير وجهة العرب عن ذلك.
الكاتب الصحافي والأكاديمي علي السند: القيق يكمل ملاحم التضحية لمن سبقه من الشهداء والأسرى الفلسطينيين، وسلاح الإضراب عن الطعام هو سلاح جاء بعد أن فقدت الأمة جميع أسلحتها في مواجهة العدو. وصموده كشف هشاشة إسرائيل التي مازالت تأسر 140 شخصا يعانون من أمراض مزمنة إلى جانب 196 طفلا.
أستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت د. شفيق الغبرا : القيق صنع تطوراً نوعياً في وسيلة المواجهة والنضال وفرض الشروط على الاحتلال، الأمر الذي يعتبر تعبيراً عن نقلة نوعية في مقاومة الأسرى للاحتلال، الأمر الذي يتناغم مع هبة الشارع الفلسطيني.
