موجز حماك
سمير القنطار القيادي بحزب الله تم اغتياله في سوريا وسط حالة من الغموض .. تعليقًا على الحادث قال الحقوقي الجزائري أنور مالك: “مقتل سمير القنطار جاء بموافقة من روسيا التي تسيطر على سماء دمشق، وإن لم يعلن حزب الله حربه على الروس فالقصة مفبركة أو أنه تخلص منه لهدف ما”.
البرلماني السابق مصطفى النجار: “ماذا كان يفعل سمير القنطار فى سوريا، هل كان يجاهد ضد الشعب السورى أم إسرائيل؟”.
الإعلامي السعودي علي الظفيري: “رحم الله سمير القنطار، أمضى كل حياته مناضلاً وأسيرًا لدى الاحتلال الصهيوني، خرج فاحتضنه الحزب الطائفي وزج به في قتال أمته في سوريا لصالح إيران”.
ياسر أبو هلالة مدير قناة الجزيرة: “بعد الغارة التي قتلت القنطار.. أين كانت طائرات بوتين وراداراته؟ هل نسق الإسرائيليون معه؟ أين صواريخ آس آس ٤٠٠ ؟”.
المحلل السياسي الأردني ياسر الزعاترة: “اغتيال القنطار كان متوقعًا من قبل الصهاينة، لهم معه ثأر بقتل عائلة إسرائيلية قبل 26 سنة، وعمله في الساحة السورية جعله هدفًا سهلاً”.
الإعلامية السعودية إيمان الحمود: “غريب هو خبر استهداف سمير القنطار بغارة إسرائيلية؟، كيف يمكن ذلك في ظل الهيمنة الجوية الروسية على الأجواء السورية؟”.
سمير القنطار أحد قادة حزب الله اللبناني قتل في غارة صاروخية استهدفت منطقة جرمانا في العاصمة السورية دمشق.
