إعلان الرياض….تسوية الأزمتان السورية واليمنية ضرورة قصوي

موجز حماك

القمة الرابعة للدول العربية ودول امريكا اللاتينية ، اختتمت اليوم أعمالها في الرياض
حيث ركزت على عدد من القضايا المهمة  أبرزها :

1. الشأن اليمني

   2. تعزيز التعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات في ما بين الدول الأعضاء .

2. إعلان الرياض الختامي، أكد  الحاجة للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2216.
3. طالب  جميع الأحزاب الشرعية في اليمن، باحترام قرارات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وفقا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي، وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
4. الإعلان  أعرب عن قلقه إزاء الأوضاع المتردية في اليمن، وما يتعرض له الشعب اليمني من تحديات ومخاطر كبيرة، نتيجة الانقلاب الحوثي، وتورط الرئيس السابق صالح في الانقلاب، والاعتماد على قوى خارجية بهدف الاستيلاء على السلطة، ما نتج عنه تهديد خطير لأمن واستقرار ومستقبل اليمن، ونسيجه الاجتماعي، الأمر الذي أدى أيضا إلى انتهاك لحقوق الإنسان، ووقوع ضحايا من المدنيين الأبرياء، إضافة إلى استحالة وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها.
5. العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز اكد ان  “فرص تطوير العلاقات الاقتصادية بين الدول الاعضاء واعدة”.
6. سلمان دعا  الى “تأسيس مجالس لرجال الأعمال، والنظر في توقيع اتفاقيات للتجارة الحرة، وتجنب الازدواج الضريبي، وتشجيع وحماية الاستثمارات بين دول الإقليمين التي ستوفر إطاراً تنظيمياً وقانونياً لتعزيز تدفقات التجارة بينها.

   8- اعلان الرياض دان التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية للدول العربية مع تأكيد علي اهمية علاقات التعاون” بين الجانبين، والدعوة الى “حل سلمي للازمة السورية” مع تأكيد “التزام القادة بسيادة واستقلال سوريا”.