ارتفع معدل جرائم السرقة المسجلة في مناطق النظام إلى نسبة 30% منذ بداية عام 2024 مقارنة بالعام الفائت.
ارتفاع النسبة جاء بسبب الأوضاع الاقتصادية وسوء الأوضاع المعيشية التي تعانيها شريحة واسعة من السوريين.
وكشف مصدر قضائي في دمشق، أن 60% من مرتكبي هذه الجرائم هم من الأحداث “القاصرين” وأغلب السرقات تركزت على كسر زجاج سيارات وسرقة مقتنياتها أو سرقة أسلاك وكابلات كهربائية.
لافتة إلى أن معدل السرقات انخفض بنسبة 50% في دمشق منذ بداية شهر رمضان مقارنة بالفترات السابقة.
