” الأولي ” : البورصة ترقب المحفزات لتعاود الإرتفاعات


شوارح حماك
تقرير “الأولى” للوساطة المالية : قلة الأنباء الإيجابية وتأخر نتائج الربع الثاني ، قلصا مكاسب البورصة ، الأسبوع الماضي .
الأداء اتسم بالتذبذب ، وسط شراء انتقائي طال أسهما تشغيلية ، خاصة في المصارف ، رافقها علميات تصريف في أسهم قيادية .
تحسن الشعور العام حيال النشاط الاقتصادي والشركات التشغيلية ، لم يرفع القيم المتداولة ، بسبب ضعف الأسواق العالمية .
أحجام التداول لا تزال متواضعة ، و كبار المستثمرين قانعين بضآلة المحفزات الجديدة التي قد تغريهم بالشراء .
التعاملات تضمنت تصريف في المصارف والخدمات الاستثمارية والعقارية ، لكن السيولة المتداولة جاءت دون المتوقع .
حذر المستثمرين بعد عطلة طويلة وتضرر معنوياتهم من توتر منطقة ، يبرران ضعف الأداء ونقص شهية الشراء .
تجميع على الأسهم القيادية والتشغيلية ، استباقا لنشاط مرتقب قد تسرع به نتائج الربع الثاني .
غياب العوامل الفنية أدى إلى تنامي الضغوط البيعية المتأثرة بالمضاربة مع تركز نشاط المستثمرين الرئيسيين على أسهم تشغيلية محددة