شوارح حماك
تقرير ” الأولي ” للوساطة المالية : تداولات البورصة عند أدنى قيمة لها منذ أغسطس 2011 مسجلة 5 ملايين دينار.
التطورات السياسية المحلية أهم أسباب ضعف الأداء قياسا بأسواق الأسهم الخليجية .
كميات الأسهم المتداولة ارتفعت إلي مستويات عالية نتيجة للإقبال الشديد على الشراء
كبار اللاعبين وكذا المحافظ والصناديق ، عازفين عن التداول ترقباً لتطورات الوضع السياسي المحلي .
المستثمرون يفضلون عدم المغامرة في بناء مراكز استثمارية جديدة عرضة للتأثر السلبي، بسبب الضغوطات السياسية المستمرة منذ أسابيع .
المحافظ والصناديق تركز على الأسهم التشغيلية التي جذبت سيولة كبيرة ، لاسيما قطاعي المصارف والخدمات .
غياب المحفزات الفنية والتضييق على بعض صناع السوق قلص مستويات السيولة المتداولة خاصة مع ندرة الفرص المواتية للسيولة المتوافرة لديهم .
الصناديق الاستثمارية والمحافظ تستهدف أسهماً منتقاة يتوقع منها تحقيق أرباحاً جيدة عن الربع الثاني .
