
بعد تعذر إتمام صفقة تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، تطرح حكومة الاحتلال حاليا عرضا لخروج قادة حماس، وعلى رأسهم يحيى السنوار، من قطاع غزة، مقابل تحرير كافة المحتجزين لدى الحركة منذ عملية “طوفان الأقصى”، على غرار نفي ياسر عرفات وقادة منظمة التحرير الفلسطينية إلى تونس قبل 42 عاما.