شوارح حماك
المجلس يفتح ملف الإيداعات :
النائب عبد الله الطريجي بصفته رئيس اللجنة : الإيداعات لم تكن لفضح نواب لكنها مرتبطة بإحداث الفترة الماضية ، وما شهدناه ، مسرحية هزليه .
الطريجي للنائب السابق رياض العدساني:أتحداك إذا كانت هناك تقارير موثقة في لجنة الإيداعات منذ المجلس المبطل ، فأنت تريد تضليل الشعب
القضية ليست قضية إيداعات ، لكنها صراع داخل الأسرة، العدساني قدم استقالته وبعدها توجه لديوان المحاسبة وقال لماذا لم يستعن الديوان بأمن الدولة والنيابة وهذا تناقض منه.
وكيل أمن الدولة اللواء عبد الحميد العوضي لم يقدم إثباتات رسمية وأيضا وكيل وزارة الخارجية أدلي بمعلومات ولكنها تختلف عن معلومات وزير الخارجية السابق الشيخ محمد الصباح التي ادلي بها .
لماذا الحديث عن 13 قضية في الإيداعات،هناك قضايا أخري حفظت ولم يعلم عنها، نأمل من المجلس منحنا ٣ أشهر لنتمكن من كتابة تقريرنا ونوضح جميع الحقائق .
فيصل الدويسان: اللجنة لم تقم بدورها وتقريرها عايم ومن المصلحة العامة تطبيق المادة ١٤٨ واستبعاد النظر في هذا التقرير .
فيصل الكندري :هناك طلب بان يتم فحص حسابات جميع النواب من ٢٠٠٦ حتي المجلس المبطل فماذا عملت اللجنة في هذا التقرير؟
رئيس المجلس :نحن لا نناقش المضمون نحن أمام طلب اللجنة تمديد عملها .
فيصل الشايع:اتفق مع تمديد عمل اللجنة حتي ترجع إلي حالات ٢٠٠٦ والاهم ، تعديل بعض التشريعات حتي تتوقف مثل هذه الأمور
الوزير علي العمير :ليس هناك تقرير نهائي كما ذكر رئيس اللجنة ، الحكومة متعاونة لأبعد الحدود ، هناك هيئة مكافحة الفساد معنية بالأمر .
المجلس يوافق علي التمديد للجنة الإيداعات لعملها لمدة ٣ أشهر بالإجماع .
