موجز حماك
محللان ماليان حذرا من تفاقم ظاهرة الأسهم الخاملة في البورصة التي تتراوح نسبتها بين 30 و40 في المائة من إجمالي الأسهم المدرجة، لما تسببه من عبء على تداولات الشركات النشطة .
المحللان: تلك الأسهم لا تعطي الصورة الحقيقية لمسار الأداء العام، وضع الأسهم الخاملة في الوقت الحالي لن يفتح المجال أمام المستثمر المحلي والأجنبي للولوج في السوق .
الجهات ذات الصلة مطالبة بضرورة علاج المشكلة المتفاقمة عبر تجنيبها في سوق مواز خاص وان يكون لها مؤشر يعبر عن حركتها
الرئيس التنفيذي في شركة عربي للوساطة المالية ميثم الشخص: معظم الأسهم الخاملة التي قد تصل نسبتها الى 40 في المئة من الشركات المدرجة ، أسهم حرة (بين جهتين أو اكثر) كلما زادت الأسهم الحرة زاد التداول وليس زيادة النسبة من الملكية
الشخص : جاذبية الأسهم الخاملة، عاملا اخرا في الدخول على مثل هذه النوعية حيث تنشط بعضها خلال اعلان النتائج المالية.
مدير عام شركة مينا للاستشارات الاقتصادية عدنان الدليمي: الأسهم الخاملة شركات ممسوكة بأيدي ملاك في الشركات لا يتداولون ولا يبيعون
الدليمي: هؤلاء الملاك يستفيدون من أرباح تلك الشريحة من الأسهم ولا يعنيهم أمر الاسهم المتداولة في السوق
