شوارح حماك – مجلس الأمة:
النائب فيصل الدويسان: أطراف كويتية تساهم في تمويل “داعش”.. وعلى وزير الداخلية تأمين الداخل من المخاطر.
الدويسان في مجلس الأمة: يبدو أن بعضاً من أبناء شعبنا لم يتعلم درساً من وقوف الكويتيين وراء المقبور (الرئيس العراقي الراحل) صدام حسين.
على الحكومة إعداد حملة إعلامية توعوية بخطر «داعش» على المنطقة.. وإلا فستحتلّ الكويت خلال أقل من سنتين.
النائب يوسف الزلزلة: “بعض مريض” أكل وشرب من خيرات ارض الكويت الطاهرة ثم يأتي ويطالب بأن ينال الإرهاب من الكويتيين وحكامهم.
الزلزلة: العتب على أجهزة وزارة الداخلية وخصوصا أمن الدولة الذين يرون ويسمعون كل هذا دون أن يكون لهم أي دور في لجم هذه الأصوات النشاز.
الأجهزة الأمنية صامتة صمت القبور.. وأنصح الداخلية بتقديم دورات تدريبية لأجهزتها في حفظ أمن البلد.. لأن ما هو قادم من الارهاب اكبر بكثير مما نراه.
النائب السابق، ناصر الصانع: لا علاقة لي من قريب أو من بعيد بتنظيم داعش.. ولم يسبق لي الالتقاء بأي من عناصره أو الاتصال بهم.
ما تردد عن دعمي له ماليا غير صحيح جملة وتفصيلاً.. لأني أرفض هذا التنظيم الذي أضرّ بالثورة السورية والمجاهدين ضرراً بالغاً.
