موجز حماك
خبراء : الطلب على الإنتاج سينمو ، العام المقبل، وسط تراجع المعروض من خارج ” أوبك”، خاصة مع تعثر إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة ، الأنظار تتجه للسعودية، التي ستقود عودة الاستقرار للسوق العام المقبل، لضخامة إمكانياتها ووضوح رؤيتها على المدى البعيد لتقلبات الأسعار.
الخبير النفطي محمد الشطي: انخفاض النفط دون الخمسين دولارا، من شأنه اجبار شركات إنتاج “الصخري” على التراجع، حيث تشير الأرقام إلى هبوط مستوى الإنتاج إلى 8.8 مليون برميل، من 9.3 مليون
الشطي: ضعف الصخري سوف يدعم الأسعار، مع انخفاض الاستثمار في مشاريع إنتاجية، حيث ألغت شركات عدة مشاريع كانت معدة في خططها الاستثمارية للعام المقبل، بسبب خسائر فادحة جراء انخفاض الأسعار.
نائب وزير البترول السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان: أساسيات السوق ما زالت قوية وثابتة، ليس هناك تحديات أو مخاطر تهدد استمرار الإمدادات
بن سلمان : السعودية ستبقى اللاعب الرئيسي في سوق النفط ، فاحتياطياتها الهائلة وقدرتها التصديرية لا ينافسها فيها أحد ، القيادة النفطية لديها رؤية واضحة لمستقبل الإنتاج، وهي تمثل بثقلها الاستراتيجي محورا أساسيا في مواجهة تقلبات السوق
منافسة عودة الإنتاج الإيراني للسوق ، لن يكون مؤثراً ، بسبب ضعف إمكانيات الإنتاج وتخلفها خلال السنوات الماضية،فضلا عن أن ارتفاع الإنتاج سيكون تدريجياً .
موجز حماك
خبراء في شؤون النفط: نمو الطلب على الإنتاج خلال العام المقبل، وسط تراجع المعروض من خارج منظمة أوبك، خاصة مع تعثر إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة ، الأنظار تتجه للسعودية، التي ستقود عودة الاستقرار للسوق العام المقبل، لضخامة إمكانياتها ووضوح رؤيتها على المدى البعيد لتقلبات الأسعار.
الخبير النفطي محمد الشطي: انخفاض النفط دون الخمسين دولارا، من شأنه اجبار شركات إنتاج “الصخري” على التراجع، حيث تشير الأرقام إلى هبوط مستوى الإنتاج إلى 8.8 مليون برميل، من 9.3 مليون
الشطي: ضعف الصخري سوف يدعم الأسعار، مع انخفاض الاستثمار في مشاريع إنتاجية، حيث ألغت شركات عدة مشاريع كانت معدة في خططها الاستثمارية للعام المقبل، بسبب خسائر فادحة جراء انخفاض الأسعار.
نائب وزير البترول السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان: أساسيات السوق ما زالت قوية وثابتة، ليس هناك تحديات أو مخاطر تهدد استمرار الإمدادات
بن سلمان : السعودية ستبقى اللاعب الرئيسي في سوق النفط ، فاحتياطياتها الهائلة وقدرتها التصديرية لا ينافسها فيها أحد ، القيادة النفطية لديها رؤية واضحة لمستقبل الإنتاج، وهي تمثل بثقلها الاستراتيجي محورا أساسيا في مواجهة تقلبات السوق
منافسة عودة الإنتاج الإيراني للسوق ، لن يكون مؤثراً ، بسبب ضعف إمكانيات الإنتاج وتخلفها خلال السنوات الماضية،فضلا عن أن ارتفاع الإنتاج سيكون تدريجياً .
