يحد من التوتر :
وفقاً لدراسة أجرتها جامعة الملكة مارغريت، فإن تناول عصير الرمان يخفّض معدّل التوتر بشكل ملحوظ. إذ بيّنت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا عصير الرمان لديهم معدلات أقل من هرمون الكورتيزول المعروف أيضاً بهرمون الإجهاد.
يقي من الاصابة بمرض الزهايمر :
وفقاً لبحث أجراه ريتشارد هارتمان من جامعة “لوما ليندا”، فإن تناول كوباً يومياً من عصير الرمان الذي يحتوي على مواد مضادة للأكسدة يساعد على التقليل من تراكم البروتينات الضارة المسببة بمرض الزهايمر.
يحافظ على شباب البشرة :
يحتوي الرمان على مواد مضادة للأكسدة تؤخّر مظاهر الشيخوخة وعلاماتها، وتكوّن التجاعيد. وبالتالي، فإن تناول الرمان يساعدك في الحفاظ على شباب بشرتك وتألّقها وتوهّجها لفترة أطول.
يمنع أمراض القلب :
يحتوي كوباَ واحد من عصير الرمان على مواد مضادة للأكسدة ومادة البوليفينول، أكثر من تلك الموجودة في الشاي الأخضر . كذلك، يعتبر الرمان مصدراً غنياً بالألياف الغذائية، وهذا ما يجعل منه وسيلة فعالة لتخفيض مستويات الكوليسترول في الدم، ويمنع بالتالي أمراض القلب.
يقاوم السرطان :
أثبتت العديد من الدراسات أنّ المواد المضادة للأكسدة ومادة البوليفينول الموجودة في الرمان، تساعد على الحدّ من نموّ الخلايا السرطانية، وتمنع إنتشارها في الجسم.
يسهل الهضم :
بحسب المبادئ التوجيهية الغذائية المنصوص عليها في مدرسة هارفارد للصحة العامة، فعلى الانسان إستهلاك ما لا يقلّ عن 20 الى 35 غرام من الالياف يومياً. والرمان يعتبر مصدراً مهماً للألياف التي تسهّل عمليّة الهضم، وتمنع بالتالي الإمساك. ويحافظ الرمان على صحة الجهاز الهضمي، إذ يساعد الجسم على إمتصاص المواد المغذية.
يحسن عمل جهاز المناعة :
تناول الرمان يعتبر وسيلة فعالة لتحسين جهاز المناعة، فهو غنيّ بالفيتامين C. وبالتالي، فإن الجهاز المناعي القوي يحافظ على معدّل منخفض من الامراض والالتهابات، خصوصاً أنّ الجسم يتمكّن من محاربتها بشكل أفضل.
