شوارح حماك – خاص:
وزارة الشئون الاجتماعية والعمل: لا نحارب العمل الخيري.. بل من يسترزقون منه ويحققون منافع شخصية على حسابه.
مدير إدارة الجمعيات الخيرية والمبرات في الشؤون أحمد الصانع: الكويت بدأت في تنظيم العمل الخيري بها منذ أحداث سبتمبر 2011.
الصانع لـ”حماك”: بعض الجمعيات تعمل في الكويت من 1963 دون معوقات.. وقبل صدور القانون رقم 59 المنظم للعمل الخيري.
الإجراءات الأخيرة لا يقصد منها التضييق على جمعية أو تيار سياسى بعينه.. لأن الوزارة أرسلت نفس الكتاب إلي 10 جمعيات خيرية.
أغلقنا 15 فرعا لـ4 جمعيات من بينها الإصلاح وإحياء التراث وفهد الأحمد وهناك جمعيات بلا فروع.
الوزارة استقبلت شكاوى من مواطنين يعربون عن شكوكهم إزاء جهات طلبت منهم التبرع لطباعة مصاحف أو إغاثة غزة أو سوريا.
هناك دخلاء على العمل الخيري يشوهون صورته.. ونحن نحارب هؤلاء ليتركز النشاط في الجمعيات المشهرة فقط.
أبلغنا وزارة الداخلية عن جهتين غير مصرح لهما تجمعان التبرعات العينية في شاحنة.
الشؤون لييست مختصة بمواجهة من يجمعون التبرعات داخل المنازل أو الديوانيات أو الشخصيات المعروفة.. لأن هذا اختصاص جهات أخرى في الدولة.
اتهام العمل الخيري الكويتي بتمويل “داعش” كلام مرسل بلا دليل.. لأن المتبرع دائما يتتبع أمواله ويعرف مصيرها.
التبرعات الخاصة بالنازحين تقدم بشكل عينى ويتم تصويرها وتوثيقها فكيف يقال أنها تذهب لـ”داعش”.
