“الـ20”: سنتصدي لأي تبعات اقتصادية و مالية


موجز حماك
صناع السياسة المالية: أكبر اقتصاديات في العالم ستعمل على دعم النمو العالمي ومشاركة أفضل في اقتسام مزايا التجارة بعد اجتماع مجموعة العشرين الذي هيمنت عليه تبعات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ومخاوف من تنامي الحمائية التجارية
وزير مالية بريطانيا فيليب هاموند : حالة الضبابية الناجمة عن قرار الانفصال ستتبدد حين تضع بريطانيا تصورا لعلاقتها المستقبلية مع أوروبا والذي قد يتضح أكثر في وقت لاحق من العام
هاموند بعد اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين: الأسواق المالية قد تشهد تقلبا خلال المفاوضات التي تستمر على مدى السنوات المقبلة
وزراء مجموعة العشرين : الانفصال البريطاني الذي سيطر على المناقشات أدى لتفاقم الشكوك بشأن الاقتصاد العالمي إذ ان معدلات النمو أقل مما هو مطلوب
المجموعة : متأهبون للتصدي بفعالية لأي تبعات اقتصادية ومالية محتملة لقرار بريطانيا الانسحاب من الاتحاد الأوروبي و استغلال كل الأدوات السياسية- نقديا وماليا وهيكليا- على أساس فردي أو جماعي لتحقيق نمو قوي ومستدام ومتوازن وشامل
إعداد: أحمد حسن