موجز حماك
طارق الهاشمي، نائب رئيس العراق السابق،في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن “تبادل وتكامل الأدوار بين داعش والحشد الصفوي لن يتوقف إلا بعد تدمير مدن السنة في العراق وتقتيل أهلها، حرب مفتعلة بين الطرفين ذات أهداف واضحة”.
“اللهم إجعل نار القصف بردًا وسلامًا على أهل الفلوجة الآمنين، ونجيها ربنا من شرور من اختطفها أو أراد بها وأهلها الآمنين المطمئنين سوءًا”.
“رغم منع الحشد الشعبي من دخول الفلوجة إلا أن تقارير دولية تحذر من خطر الوضع الإنساني لأهل الفلوجة، فحكومة بغداد مسؤولة عن حماية المواطنين هناك”.
“نمط الهجمات على الفلوجة وطبيعة الأسلحة الثقيلة المستخدمة يؤكد عدم الاكتراث بسلامة المدنيين المحاصرين ناهيك عن تحويل الفلوجة الى مدينة منكوبة”.
