شوارح حماك
الضغوط البيعية والمضاربات وتبادل المراكز، عوامل عززت هبوط مؤشرات البورصة ، والسعري أغلق منخفضا 22ر6 نقطة ليستقرعند 7ر7466 نقطة .
التداول الانتقائي ، لازم السوق منذ الساعة الأولى ، لكن سرعان ما ساد التذبذب وسط انتهاج المضاربة الحادة و بيع مكثف على الأسهم لاسيما الشعبية وبعض “التشغيلية ” .
المؤشرات الرئيسية مازالت فوق مستويات الدعم ، رغم تراجع السوق ، والقيمة النقدية فوق الـ 25 مليون دينار الأمر الذي ترجمه الشراء المدروس من المحافظ والصناديق الاستثمارية .
جني الأرباح علي أشده ، بالتزامن مع عمليات التجميع على الأسهم ذات المستويات المقبولة ، بعد ارتدادات طالت الشركات القيادية التشغيلية .
مكونات مؤشر (كويت 15) ما زالت متماسكة في مواجهة المضاربات خاصة ، مع توقعات ارتفاعات تدريجية في جلسة الغد .
يذكر أن المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) نحو 8ر25 مليون دينار من خلال 6ر259 مليون سهم تمت عبر 5907 صفقة نقدية .
