منوعات
حتى لا يضيع العمر هدرا

نحن نتطور باستمرار، وننتقل في حياتنا من مرحلة إلى أخرى ولكن أحيانا ما يصبح انتظار المرحلة القادمة حتى “نعيش الحياة كما ينبغي” هو أكبر إهدار للوقت وللحياة ذاتها مثلما يحدث حينما:
– ننتظر حتى يذهب الأطفال إلى الجامعة
– الحاجة إلى توفير مبلغ معين من المال لحين البدء
– انتظار لقاء الشخص المناسب
الحاجة لأن يكون كل شيء مثاليا
كثيرا ما نبحث عن الظروف المثالية لحياتنا، وغالبا ما لا تتوفر تلك “الظروف المثالية”.
إن الحياة لن تكون في يوم من الأيام مثالية، وبالتالي فإن تأخير الأهداف والعمل على تحقيقها، يعني أنك ببساطة تؤجل حياتك، إلى أجل غير مسمى.