موجز حماك
من جلسات المؤتمر الدولي السادس ” الكويت والأمن الإقليمي”
استاذ العلوم السياسية حسن جوهر : دول الخليج تشهد تغييرات ديموغرافية ،منها ، تضاعف السكان بحلول 2020، نسبة الشباب ستفوق الـ 60% لسنوات طويلة قادمة.
جوهر : الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المترتبة على هذا التحول علي البنية الهيكلية ، لا يجب إغفال دورها في التنمية المرجوة.
للتحول الهيكلي الاجتماعي والاقتصادي ، نتائج محتملة على دول التعاون ، منها قدرة السياسات العامة على استثمار الشباب ومحوريته في التنمية، أو العجز عن مواكبة مشاريع التنمية الذاتية .
أستاذ العلوم الإدارية بجامعة الكويت يوسف القراشي : جهود القوى الغربية الكبرى لتعزيز الاستقرار الخليجي يجب أن تعالج قضيتين رئيسيتين.
الأولي : التعاون مع الدول الرئيسية المنتجة للنفط في الخليج لتحقيق درجة معقولة من الاستقرار للأسواق العالمية ، والسير عكس السياسة المتبعة تاريخيا لتقليل الواردات من الخليج والجهود العدوانية لتطوير مصادر طاقة بديلة مدعومة.
الثاني : مساعدة الخليج لتحقيق أهدافه التنموية ، خاصة فرص عمل للشباب والمتنامية من خلال إنشاء الاقتصادات المتنوعة .
