شوارح حماك – خاص:
الناشط الحقوقى ومساعد أمين سر الجمعية الكويتية لمتابعة قضايا المعاقين على الثوينى: يجب إبعاد الهيئة العامة لشؤون المعاقين عن التجاذبات السياسية والطائفية.
قانون ذوى الاعاقة الصادر عام 2010 ينص على أن يكون المدير متخصصا فى مجال الإعاقة وقادرا على التشخيص وشارك فى رعايتهم.
المدير الجديد للهيئة، طارق الشطى، تنطبق عليه الشروط.. فهو متخصص فى النطق والبرمجة وعمل فى لجان مستشفى سالم العلي للنطق والسمع وعضو مجلس إدارة هيئة المعاقين طوال 4 سنوات مضت باختيار من سلفه جاسم التمار ويشغل منصب الوكيل المساعد للتعليم النوعى والخاص بوزارة التربية.
نرفض سعى البعض لإدخال المعاقين فى نفق اللعبة السياسية أو المساومات وإثارة الفتن وندعو السياسيين للابتعاد عنها.
سندعم الشطي حتى نختبر قدرته على الإدارة.. وحين يخطىء سوف نتصدى له تماما كما فعلنا مع التمار.
