موجز حماك
المحامي محمد السبتي في تغريدة له : هناك حقائق يجب ان تكون واضحة ، حزب الله ، نشط في الكويت له كوادر وأعضاء في البرلمان ، لاسيما أن هؤلاء لا يقرون بنسب أي جريمه لكوادره في الخارج، كما انهم يرون فيه حزبا مقاوما، فضلا عن أن الحكومة لم تدرجه كمنظمه إرهابيه ولم تقر أي جريمة منسوبه لكوادره في الخارج، لظروف كلنا يعرفها
السبتي : التأبين والزيارات كانت لهذه المعطيات ، لا خيانة للوطن مهما اختلفنا في رأينا، علينا مناقشة الموضوع وفق هذه الحقائق، والنقاش وعدم تسطيح الأمور ، المرحوم ناصر الخرافي كان من اكبر الداعمين لحزب الله والمؤدين له ، هل كنا نراه خائنا ؟ زيارة النائب عبد الحميد دشتي ، قد تضع الأمور في نصابها الصحيح أو قريبا منها ، رغم استنكارنا لمثل هذه الزيارة.
