منوعات

شرعنة الدروس الخصوصية

تعد ظاهرة التدريس الخصوصي من الظواهر التي تفتك بالعملية التربوية بعد ان اتخذت منحى تجاريا وأصبح الطالب سلعة لدى المدرس الذي يساوم طلبته على الدخول عنده في حين أن بعض العوائل عدّته نوعاً من الوجاهة.. والبعض الآخر من العوائل وأولياء أمور التلاميذ والطلاب عدته وسيلة لمساعدة التلاميذ والطلاب الضعفاء في مادة من المواد الدراسية في الغالب «الانكليزية والرياضيات» وبات الطالب في الصفوف المنتهية يحتاج ثمنا للدروس الخصوصية التي أخذت تتبع طرق من أجل شرعنتها إذ تم وضعها باطار المعاهد والمدارس الخصوصية.

ما يعول عليه هنا الوعي بأضرار مثل هذه الظواهر على الفرد و المجتمع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى