منوعات
مهلاً .. مهلاً
إننا أشبه بعبيد لهذه الحياة التي كثرت فيها الرفاهية ، وأصبح جشعنا لامتلاك المزيد دافعاً للتضحية بأشياء كثيرة ، مضحين بها رغم غلائها دون تفكير أو تدبر .
لا تسرع في الحياة وراء السراب ، واعلم أن الأيام لم تحدثنا بنبأ أحد نال كل مطالبه ، ستنتهي الحياة وهناك ثمة أشياء لم نحققها بعد .. فمهلاً مهلا !!