دولي
نيويورك تايمز: هجوم 7 أكتوبر زعزع إيمان الإسرائيليين بالدولة اليهودية

- آثار هجمات 7 أكتوبر ستشكل إسرائيل لسنوات قادمة، كما فعلت حرب أكتوبر 1973 في إسرائيل سياسياً ثقافياً.
- أدى الهجوم واحتجاز الأسرى إلى انهيار إحساس الإسرائيليين بالأمن، وهز ثقتهم في قادة إسرائيل.
- شكّل الهجوم تهديداً لفكرة “أرض الميعاد” لدى اليهود في إسرائيل.
- قامت إسرائيل عام 1948 على فكرة توفير ملاذ لليهود، بعد 2000 عام من انعدام الوطن الجامع لهم.
- في 7 أكتوبر، أثبتت تلك “الدولة عدم قدرتها على منع أسوأ يوم من أعمال العنف ضد اليهود منذ المحرقة”.
- حطَّم الهجوم فكرة أن الحصار الإسرائيلي لـ #غزة واحتلال #الضفة_الغربية يمكن أن يستمر دون تداعيات كبيرة على الإسرائيليين.
- تقول الروائية الإسرائيلية دوريت رابينيان، قالت: “إن 75 عاماً من السيادة والوجود الإسرائيلي قد اختفت في لمح البصر.. كنا إسرائيليين.. الآن نحن يهود فقط!”.
- أدى الهجوم أيضاً إلى تغييرات في أفكار طوائف دينية يهودية، على رأسها طائفة الحريديم، التي يُحجِم أعضاؤها عن الخدمة بالجيش عادة مقابل دراسة التوراة.
- ارتفعت مؤشرات تقدير الخدمة العسكرية بين هذه الطائفة بعد 7 أكتوبر، والتحق بعضهم بالجيش الإسرائيلي بالفعل.
- يؤيد الآن ما يقرب من 30% من الجمهور المتطرف فكرة الخدمة العسكرية، وهي نسبة أعلى بـ 20 نقطة عما كان عليه قبل الحرب، وفقاً لاستطلاع معهد الحريديم للشؤون العامة في القدس.