صورة و خبرمحليات

“حدت” إليكتروني بين الغانم والمسلم

مواجهة إليكترونية بين الغانم والمسلم
مواجهة إليكترونية بين الغانم والمسلم

شوارح حماك – تويتر:

مشادات إليكترونية بين رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، والنائب فيصل المسلم، عبر موقع التواصل الإليكتروني تويتر.

المسلم يتهم الغانم بـ”ترتيب المسرح السياسي بكل لؤم وانتهازية لإعطاء السلطة شيكا برلمانيا مفتوحا للبطش بالمعارضة والرأي الآخر”.

الغانم يرد: لستُ عاجزاً عن الرد عليك كما فعلت مع غيرك من صبيان الشيخ ومراسليه.. فتلفيق الاخبار لا يليق بمن يطرح نفسه كمتدين فاتقِ الله.

المسلم: يا مرزوق الغانم دعوتك بتقوى الله مقبولة وأولى الناس بها من يتآمر على قمع أبناء الكويت ويحرقها بإعلامه الفاسد ويشفط أموالها بالمناقصات.

يا مرزوق الغانم رفضتُ اتهاماتك لأبناء الحراك الوطني بالتآمر على الكويت وكشفت دورك الخبيث في السيناريو القادم .. وكان ردك عليّ بأنني صبي الشيخ.

اتهاماتك لخصومك بأنهم صبيان الشيخ يعكس واقعك الذي جعلك تستحق لقب “الرئيس الصبي”.. فاليوم أنت لسان ومحامي السلطة والمفسدين والمتأمرين.

التاريخ الذي تهددني به فأعلى ما في كديشك من من سلطات واعلام فاسد وأموال ونواب اركبه.. وأنصحك أن تسأل معازيبك المحمد والخرافي قد ينفعونك.

المجد يا مرزوق بمواقف الحق للبلد والشعب.. والتاريخ سيدفن أمثالك ويعري انتهازيتك واستغلالك لمنصبك وسلطاتك وانتقامك كما دفن خالك وأنصف عمك.

 الغانم يرد يتغريدة مطولة تحت عنوان: “ماخطبك يافيصل؟” ويقول:  يبدو ردي على افتراءاتك أوجعك لأنه أصاب كبد الحقيقة.. فهل جاء دورك في مهاجمتي الآن كأحد الدمى التي يستعملها معزبك.

اسمع يا فيصل بخصوص المفردات الهابطة التي تستعملها فهي تعبر عن أخلاقك و ليست بغريبة عليك و أترفع عنها .. اما إقحام الشباب الوطني فهي محاولة الجبان التمترس خلف الشرفاء .

المؤامرة التي ستكشف لكل الكويتيين من صنع شيوخ الفساد وسراق المال العام وأدواتهم الذين كنت تهاجمهم والآن ترتمي في أحضانهم و تلتف بغطاء إعلامهم وتتصدر مانشيتات صحفهم فهنيئا لك بهم.

وقفتُ معك عندما تعرضتَ لظلم وشهدتُ لصالحك في إحدى القضايا.. لكن بعد ان بعت نفسك لشيوخ الفساد وسراق المال العام ليس غريبا عليك الإنكار.

لماذا خرس لسانك ولم تنطق بكلمة حق تجاه ما قام به سراق المال العام وأدواتهم من تلفيق وافتراءات بأساليب غير شرعية وغير دستورية وغير أخلاقية تجاه رجال القضاء الذي أنصفك مرات ومرات.

لا يجدر في من باع واشترى في نقل الطلبة وكان مفتاحا انتخابيا في المجلس الوثني أن يفكر بمقارعة من نشأ في بيوت ساهمت في إقرار الدستور و تصدت لمحاولة الانقلاب عليه.

معركتنا مع معازيبكم من شيوخ وتجار الفساد وسراق المال العام وليس مع الأدوات و الاتباع و الدمى فتركيزنا سيكون على راس المؤامرة و ليس أذنابها.

رد فيصل المسلم

تغريدات الغانم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى