خادمة مايكل جاكسون تفضح سره

تحرير احمد حسن
توفي جاكسون عام 2009، عن عمر ناهز 51 عاما، إثر جرعة زائدة قوية من مخدر بروبوفول، وأدين طبيبه، كونراد موراي، لاحقا بتهمة القتل غير العمد.
الخادمة التي جرى تثبيتها بعد ثلاثة أشهر في الجناح الخاص بجاكسون للقيام بتنظيفه إنها شاهدت مداعبة ملك البوب وتقبيله وتمرير يديه على أجساد الصبيان بصورة أقرب إلى “السلوك الافتراسي”.
وتابعت “كان له جانب لطيف (في شخصيته)، ومع ذلك كان له أيضا جانب مظلم”.
كشفت أدريان مكمانوس عن تعرضها للتهديد، وأوضحت “قالوا لي إذا ما ظهرت على التلفزيون (وتحدثت عما شاهدته) فإنهم سيستعينون بقاتل محترف لقتلي”، من دون أن تحدد من هم هؤلاء.
وتأتي هذه الشهادة بعد أيام من كشف محام أميركي عن قضية تحرش بفتاة قال إن جاكسون تورط فيها عام 1982، قائلا إن ملك البوب دفع مبالغ ضخمة حتى لا يظهر هذا السر لوسائل الإعلام.
المحامي في تصريحات صحفية”هو (جاكسون) كان يفضل الشبان، وهي كانت تتصرف وتبدو مثل الشبان عندما تحرش بها في بداية الثمانينيات”.
وأكد أن المرأة التي تبلغ اليوم 50 عاما، تواصلت معه بشأن القضية، مؤكدا أنه لا يملك أي شك في أقوالها.



