أميركا..قتيلة تحصل على تعويض بـ20 مليون دولار
وعدت مدينة مينيابوليس الأمريكية بدفع 20 مليون دولار تعويضا لعائلة الاسترالية، جاستين ديموند، التي قتلت برصاص الشرطة.
أطلق الشرطي، محمد نور، النار على جاستين ديموند عندما اقتربت من سيارة دورية الشرطة لتبلغ عن جريمة اغتصاب محتملة وراء بيتها في مينيابوليس يوم 17 يوليو عام 2017.
لم تكن جاستين تحمل سلاحا، وقد أدين الشرطي السابق الثلاثاء بجريمة القتل وقالت العائلة إنها ستتبرع بمبلغ مليوني دولار لمحاربة العنف المسلح.
عمدة مينيابوليس، جيكوب فراي: ظروفا غير مسبوقة أدت إلى هذه التسوية، التي تعد الأعلى في تاريخ الولاية.
- لأول مرة، آلاف المتظاهرين السودانيين أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم
- اعتراف ترامب بـ”سيادة” إسرائيل على الجولان “سابقة خطيرة”
- تواصل الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش السوداني واتهامات للأمن بمحاولة فضه
- “احتجاز وتعذيب أطفال” متهمين بالانتماء لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق
null.
محامي عائلة الضحية، روبرت بينيت: العائلة راضية عموما عن هذه التسوية توجه رسالة واضحة عن الحاجة إلى التغيير في شرطة مينيابوليس
أصبح نور أول شرطي في تاريخ مينيابوليس يدان بجريمة قتل في إطلاق نار أثناء تأدية عمله.
كانت جاستين، وهي مدربة يوغا تحمل الجنسيتين الأسترالية والأمريكية انتقلت من سيدني إلى مينيابوليس من أجل زواج من دون ديموند. وكان حفل الزفاف مقررا بعد شهر من إطلاق النار.