الصحوة الاجتماعيةمنوعات
جنة الدنيا
الرضا هو مصباحٌ يُضيء لك السعادة ما حييت، بل هو نسائم تهبّ على قلبك؛ فتملأه سكينةً وسروراً وراحة وهو “أعلى درجات التوكل، وباب الله الأعظم، وجنة الدنيا، ومستراح العابدين وحياة المحبين، ونعيم العابدين، وقرة عيون المشتاقين
قيل ليحيى بن معاذ- رحمه الله -: متى يبلغ العبد إلى مقام الرضا؟ فقال: “إذا أقام نفسه على أربعة أصول فيما يعامل به ربه، فيقول: يارب إن أعطيتني قبلت. وإن منعتني رضيت. وإن تركتني عبدت. وإن دعوتني أجبت“.