الجيش نشر قواته منذ أمس تأمينا للجانمكاتب الاقتراع في مصر بدأت صباح اليوم في استقبال الناخبين في الانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها عبد الفتاح السيسي وحمدين صباجي.
انقسام مجتمعي حاد بين المشاركة لأي من المرشحين أو المقاطعة، واستعدادات وإجراءات أمنية مشددة.
الجيش المصري يحذر للناخبين: لا تحملوا أمتعة شخصية أو حقائب داخل اللجان.. ولا سيارات أو دراجات نارية أو باعة جائلين بالقرب منها.
وسائل الإعلام المصرية نشرت أرقاما للاستغاثة في حالة وقوع أي أحداث تستدعي تدخل الجيش.
وكالة رويترز الإخبارية: انفجار قنبلة أسمنتية بالقرب من إحدى لجان الاقتراع بالمحلة الكبرى في الدقائق الأولى لبدء التصويت.
الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور للمصريين في خطاب متلفز: صوّتوا بكثافة لإنجاز “خارطة الطريق”.. ومؤسسات الدولة تقف على الحياد.
5 منظمات دولية و79 بعثة عالمية ومحلية تشارك في مراقبة الانتخابات.. واللجنة العليا: مسموح لها بدخول مراكز الاقتراع ورصد جميع إجراءات العملية الانتخابية.
مصريو الخارج منحوا السيسي 96% من أصواتهم مقابل 5% لصباحي.. وعدد من يحق لهم الاقتراع في الداخل نحو 46 مليونا.
الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية تعلنان المقاطعة.. وحزب النور السلفي يشارك مؤيدا لوزير الدفاع السابق.
السيسى أدلى بصوته فى مدرسة الخلفاء الراشدين بمنطقة مصر الجديدة وسط احتشاد لمئات الناخبين وكردون أمني من قوات الشرطة والجيش.
