خبر عاجلشـؤون خارجيةصورة و خبر

سياسيون: حلب تباد بيد بوتن وبشار

موجز حماك8

سياسيون نددوا بقذف حلب

البرلماني السابق مصطفى النجار: “حلب تحترق ومازال بَعضُنَا يرى أن بقاء بشار حماية لسوريا ومستقبلها، أي مستقبل لشعب يبيده حكام قتلة وسفاحون والعالم يصمت ويتواطأ، يسقط العالم”.

وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن: “ما قام به النظام في سوريا من قصف لمستشفى حلب بشكل متعمد ما هو إلا انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي والأعراف الدولية”.

الكاتب السعودي تركي الشلهوب: “العشرات من الجيوش وآلاف الطائرات والآليات ومئات الآلاف من الجنود اجتمعوا في رعد الشمال، فأين هم من حلب؟”.

وتابع الحقوقي الجزائري أنور مالك: “عدم تدخل المجتمع الدولي سريعًا لإنقاذ المواطنين العزل في حلب من وحشية الثنائي السفاح الأسد بوتين هي مشاركة مع سبق الإصرار في “محرقة القرن”.

الكاتب السعودي جمال خاشقجي: “مؤمن أن ثمة مسؤولية سعودية وتركية حيال ما يجري في حلب، ولكن لو استطلع رأي الناس لرفضت الغالبية تدخل يؤدي إلى تورط عسكري، بالتالي كلنا مذنبون”.

السياسي ناصر الدويلة: “يا مجالس وزراء العرب والمسلمين فقط استنكروا، لا يمكن ألا نسمع منكم تحرك دولي ضد جرائم بوتين والأسد ولا حتى طلب جلسة لمجلس الأمن”.

المحلل السياسي ياسر الزعاترة: “حلب تباد بيد بوتين وخامنئي وبشار وبرعاية أوباما، سوريا حالة يُتم غير مسبوقة، لكنها حالة بطولة وتضحية غير مسبوقة أيضًا، سلام عليها”.

الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي: “من قصف مستشفى بحلب اليوم، لن يحكمها غدُا، والذي يراهن على أن ينسى الناس ثاراتهم واهم، الثار باق حتى يدرك كاملاً، وهذا التمادي في الوحشية إن جاز اليوم ومر دون عقاب فسيكون خطراً على الناس جميعاً، إن مشفى يقصفه حاكم بلد ثم يبقى حاكمًا له، يهدد قصفه كل المشافي في كل بلادنا بالمثل، “ولكم في القصاص حياة” أصدق ما تكون اليوم، إن لم يتم القصاص، فكل حياة بين المحيط والخليج مهددة بمثل هذا”.

أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية: “الهجوم الوحشي على حلب وما يبدو أنه انهيار لوقف إطلاق النار في سوريا تطور خطير، المسار السياسي اليوم أبعد من أي وقت مضى، نزيف الجرح مستمر”.

طائرات النظام السوري واصلت  قصف مواقع في مدينة حلب، مما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى.

9bd95387f5e5aeb820fc63f1e54e7762426765dc9bc46eca4c50ded0c4c3f54b-1-300x52

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى