شـؤون خارجيةصورة و خبر

المالكي يدعو لتفعيل مواجهة اي دولة تنقل سفارتها للقدس

تحرير احمد حسن

دعا رياض المالكي وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الدول العربية لتنفيذ قرارات مجلس الجامعة العربية على مختلف مستوياته، وآخرها قرار قمة بيروت التنموية الرابعة، لاتخاذ جميع الإجراءات العملية اللازمة، لمواجهة أي قرار من أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قوة الاحتلال، أو تنقل سفارتها إليها.

وقال المالكي أمام مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته 151، اليوم الأربعاء: “إن ما يجري الآن في القدس وتحديدا في المسجد الأقصى المبارك، حيث يدافع آلاف المصلين الفلسطينيين عن قبلة المسلمين الأولى، ضد المحاولات الإسرائيلية للسيطرة على أجزاء من الحرم القدسي الشريف، لأن حكومة الاحتلال تعتقد أن ظرف الزمان وظرف المكان، مهيئان لتقسيم المسجد الأقصى المبارك، تقسيماً مكانياً”، بحسب ما جاء على موقع وكالة (وفا).

وأضاف وزير الخارجية: “نجتمع في جامعة الدول العربية لننقل للعالم، في بث مباشر، هذه المعركة المؤلمة بين أصحاب الحق وأدعياء الباطل، بين أهل المسجد المكفول والمحمي بقرارات اليونسكو، وبين قوة تهدد أمن واستقرار العالم، وتُصر على أنها أعلى من القوانين والقرارات الدولية”.

وأشار إلى أن هناك ممتلكات ثمينة جداً، لا تتحمل الأمم  الكريمة خسارتها، لأنها تمثل الهوية والوجود والثقافة، والقدس هي منبع كبير للموروث الحضاري والتاريخي والديني للأمة العربية، الإسلامية والمسيحية، فكيف يمكن أن نخسرها لمعتدٍ يستهتر بهذه الأمة العظيمة في كل مرة.

وفي السياق، قال المالكي: “كنا مليون و400 ألف فلسطيني عام 1948، وأصبحنا اليوم 13 مليون، منهم 6.4 مليون في الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، ولن نترك أرضنا ولن نغادرها، وسنبقى ندافع عن حقوقنا حتى نحققها، لكن صمود الشعب الفلسطيني لن يكتمل، ولن يصل إلى أهدافه إلا بدعم أشقائنا العرب، إننا بحاجة دائماً لدعمكم القوي، الدعم السياسي الذي يتجاوز قاعات جامعة الدول العربية ويصل صداه إلى القاصي والداني”.

الدول العربية لتنفيذ قرارات مجلس الجامعة العربية على مختلف مستوياته، وآخرها قرار قمة بيروت التنموية الرابعة، لاتخاذ جميع الإجراءات العملية اللازمة، لمواجهة أي قرار من أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قوة الاحتلال، أو تنقل سفارتها إليها.

وقال المالكي أمام مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته 151، اليوم الأربعاء: “إن ما يجري الآن في القدس وتحديدا في المسجد الأقصى المبارك، حيث يدافع آلاف المصلين الفلسطينيين عن قبلة المسلمين الأولى، ضد المحاولات الإسرائيلية للسيطرة على أجزاء من الحرم القدسي الشريف، لأن حكومة الاحتلال تعتقد أن ظرف الزمان وظرف المكان، مهيئان لتقسيم المسجد الأقصى المبارك، تقسيماً مكانياً”، بحسب ما جاء على موقع وكالة (وفا).

وأضاف وزير الخارجية: “نجتمع في جامعة الدول العربية لننقل للعالم، في بث مباشر، هذه المعركة المؤلمة بين أصحاب الحق وأدعياء الباطل، بين أهل المسجد المكفول والمحمي بقرارات اليونسكو، وبين قوة تهدد أمن واستقرار العالم، وتُصر على أنها أعلى من القوانين والقرارات الدولية”.

وأشار إلى أن هناك ممتلكات ثمينة جداً، لا تتحمل الأمم  الكريمة خسارتها، لأنها تمثل الهوية والوجود والثقافة، والقدس هي منبع كبير للموروث الحضاري والتاريخي والديني للأمة العربية، الإسلامية والمسيحية، فكيف يمكن أن نخسرها لمعتدٍ يستهتر بهذه الأمة العظيمة في كل مرة.

وفي السياق، قال المالكي: “كنا مليون و400 ألف فلسطيني عام 1948، وأصبحنا اليوم 13 مليون، منهم 6.4 مليون في الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، ولن نترك أرضنا ولن نغادرها، وسنبقى ندافع عن حقوقنا حتى نحققها، لكن صمود الشعب الفلسطيني لن يكتمل، ولن يصل إلى أهدافه إلا بدعم أشقائنا العرب، إننا بحاجة دائماً لدعمكم القوي، الدعم السياسي الذي يتجاوز قاعات جامعة الدول العربية ويصل صداه إلى القاصي والداني”.

، الدول العربية لتنفيذ قرارات مجلس الجامعة العربية على مختلف مستوياته، وآخرها قرار قمة بيروت التنموية الرابعة، لاتخاذ جميع الإجراءات العملية اللازمة، لمواجهة أي قرار من أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قوة الاحتلال، أو تنقل سفارتها إليها.

 المالكي أمام مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته 151، اليوم: ما يجري  في القدس وتحديدا في المسجد الأقصى ، يعني ان حكومة الاحتلال تعتقد أن ظرف الزمان وظرف المكان، مهيئان لتقسيم المسجد الأقصى المبارك، تقسيماً مكانياً.
وزير الخارجية: “نجتمع في جامعة الدول العربية لننقل للعالم، في بث مباشر، هذه المعركة المؤلمة بين أصحاب الحق وأدعياء الباطل، بين أهل المسجد المكفول والمحمي بقرارات اليونسكو، وبين قوة تهدد أمن واستقرار العالم، وتُصر على أنها أعلى من القوانين والقرارات الدولية”.

أشار إلى أن هناك ممتلكات ثمينة جداً، لا تتحمل الأمم  الكريمة خسارتها، لأنها تمثل الهوية والوجود والثقافة، والقدس هي منبع كبير للموروث الحضاري والتاريخي والديني للأمة العربية، الإسلامية والمسيحية، فكيف يمكن أن نخسرها لمعتدٍ يستهتر بهذه الأمة العظيمة في كل مرة.
“كنا مليون و400 ألف فلسطيني عام 1948، وأصبحنا اليوم 13 مليون، منهم 6.4 مليون في الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، ولن نترك أرضنا ولن نغادرها، وسنبقى ندافع عن حقوقنا حتى نحققها، لكن صمود الشعب الفلسطيني لن يكتمل، ولن يصل إلى أهدافه إلا بدعم أشقائنا العرب، إننا بحاجة دائماً لدعمكم القوي، الدعم السياسي الذي يتجاوز قاعات جامعة الدول العربية ويصل صداه إلى القاصي والداني”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى