أعلن قصر بكنغهام الملكي البريطاني بشكل رسمى إن الأمير هاري وزوجته ميغان لن يكونا بعد الآن عضوين عاملين في الأسرة الملكية ولن يحصلوا على أي أموال عامة أخرى كما انهم لن يلقبا بصاحب وصاحبة «السمو الملكي».
هذا البيان وضع حد للعديد من التكهنات والأقاويل في الأوساط الملكية بعد أن أفصح هاري وميغان عن رغبتهما في تقليص مهامهما الملكية وقضاء مزيد من الوقت في أميركا الشمالية.
وقالت الملكة إليزابيث في بيان أصدره القصر «سيظل هاري وميغان وابنهما آرتشي أفرادا يحظون بكثير من الحب في أسرتي».
