شوارح حماك – رويترز
يري محللوون أن نقص إمدادات النفط العراقي والتوقف شبه التام من ليبيا ، إختبار حقيقي للمخزون الاستراتيجي العالمي .
المحلل لدى ” بتروماتركس” أوليفر جاكوب : إذا تعطل الإنتاج بدرجه كبيره فلا مفر من السحب من الاحتياطي النفطي الاستراتيجي.
إحتياطي أميريكا والدول الصناعيه ، الملاذ الأخير للبلدان المستهلكه في حالة تعطل الإمدادات مجددا .
المحلل في ” جيه.بي.سي إنرجي ديفيد ويش : السعوديه قادره فنياً على توريد 12.5 مليون برميل يوميا لكنها لا تستطيع الاستمرار إلا بالسحب من المخزونات .
زيادة الإمدادات السعوديه وطفرة النفط الصخري الأمريكي قلصا شح المعروض لكن الاعتماد على السعوديين سيزداد إذا نشأت أزمه جديده .
الاضطرابات العراقيه وشح الإنتاج الليبي والعقوبات الايرانيه تحرم السوق من ثلاثة ملايين برميل يوميا بما يعادل 3 % من الطلب العالمي .
وكالة الطاق الدوليه : 3.3 مليون برميل إنتاج غير مستغل يوميا، في حين يصدر العراق 2.5 مليون برميل يوميا من أصل 3.3 ملايين برميل .
أي تعطل كبير في الإمدادات قد يشجع الغرب على تخفيف الرقابه الصارمه على صادرات النفط الإيرانيه
السحب السابق من الاحتياطيات الاستراتيجيه كان في 2011 أثناء الصراع الليبي
وتزايد التوتر في البصره أو محيطها يشعل الأسعار علي المدى القصير
2.65 مليون برميل من الطاقه العالميه الفائضه البالغه 3.3 مليون برميل لدي السعوديه أكبر مصدر للنفط .
