شوارح حماك – متابعات تويتر:
صحيفة ديلي ميل البريطانية تنشر خبرا أن ثروة الشيخ أحمد الفهد تبلغ 400 مليون جنيه إسترليني وبيت بـ36 مليونا أخرى.
عماد السيف، محامي الشيخ ناصر المحمد: الفهد كان وزيرا ولم يكن تاجرا ولا ابن تاجر.. والعمل الوزاري لا يكفي لتكوين ثروة بهذا الحجم.
فلاح الحجرف، محامي الشيخ أحمد الفهد: لو ثبتت الأرقام التي ذكرتها الصحيفة البريطانية.. فموكلي يعتبر نفسه سارقا ويطلب محاسبته.
الحجرف للسيف: المحمد والفهد وريثان للشيخ أحمد الجابر.. فكيف لموكلك هذه المليارات التي وردت في بلاغ الكويت؟ رئاسة الوزارة لا تجعل الفقير غنيا.
ماضون في طريقنا ولن تثنينا أكاذيب أعدائنا ولا سحب الجناسي أو تكميم الأفواه وغلق الصحف أو محاولات “طمطمة” الحقيقة.
السيف يرد على الحجرف: حديثك ضحل ويثبّت على موكلك تهمة السرقة بدلا من تكذيب الصحيفة البريطانية ومقاضاتها.
لو كان الفهد ينعم بإرث أحمد الجابر إلى هذه الدرجة فلماذا لم يحمه من ذل ومهانة حكم الإفلاس الذي صدر عليه عام 1994.. وكفاه ألسنة الشامتين والمستهزئين؟
حديثك عن سحب الجناسي وإغلاق القنوات يؤكد أن موكلك هو الأب الروحي للمسحوبة جنسياتهم والذين أغلقت صحفهم.
السؤال الأخير: هل سيرسل الفهد تكذيبا للصحيفة البريطانية؟ وهل سيقاضيها إذا أصرت على الخبر؟
